سجل الآن اعرف المزيد
الشعر والنثر |
الدراما |
الموسيقى |
المسرح |
الفنون البصرية |
الإعلام والثقافة |
الدبكة والفلكلور |
النحت والرسم |
الزخرفة والخزف |
التراث الطبيعي |
السياحة الثقافية والأثرية |
المتاحف |
تطبيقات الموبايل |
إثراء المحتوى الإلكتروني |
التحول الرقمي |
الخط العربي |
الأدب |
الفن والعمارة |
التراث |
الأزياء الفلسطينية |
اهداف المشروع المساهمة في:
سيتم تقديم التالي:
الفئة المستهدفة
شروط القبول
تاريخ الإنتهاء المتوقع |
تاريخ البداية المتوقع |
النشاط |
1/12/2021 |
1/11/2021 |
فتح باب التسجيل والانتساب |
المرحلة الأولى: مخيمات اختبار الأفكار |
||
1/1/2022 |
1/12/2021 |
تقييم الطلبات ومقابلات شخصية للمسجلين وقبول 200 مشترك ومشتركة في البرنامج |
1/1/2021 |
1/12/2021 |
مخيم تدريبي في اختبار الأفكار لمدة يومين متتاليين أحدهما في جنوب الضفة والآخر في شمال الضفة تدريب يومين في مقدمة في ريادة الأعمال |
1/2/2022 |
1/1/2022 |
تقييم الأفكار المقدمة واختيار 75 فكرة مشروع |
المرحلة الثانية: التدريب وخدمات ما قبل الإحتضان |
||
30/3/2022 |
1/2/2022 |
تنظيم وعقد تدريبات المهارات الريادية والحياتية والاقتصادية و مهارات العرض والإقناع والمهارات الثقافية التخصصية. |
30/4/2022 |
30/3/2022 |
استلام خطط العمل من المشاركين في تدريبات المهارات الريادية والحياتية والاقتصادية |
30/4/2022 |
30/3/2022 |
مسابقة اختيار أفضل 10 مشاريع ناشئة في ثلاث مواقع جغرافية |
المرحلة الثالثة: الإحتضان |
||
1/9/2022 |
1/5/2022 |
تقديم خدمات الإرشاد ومساحات العمل والاحتضان مع متخصصين وخبراء من القطاع الأكاديمي والخاص. |
1/9/2022 |
1/5/2022 |
تقديم الدعم المالي والمادي والقانوني للمشاريع المحتضنة |
28/2/2023 |
1/1/2023 |
معرض الشركات الناشئة |
تمتلك جامعة بوليتكنك فلسطين هوية بصرية ريادية على أعلى المستويات وهي كانت من السبّاقين في تأسيس حاضنة أعمال ريادية في حرمها الجامعي في العام 2006 والتي تعمل على تقديم بيئة النجاح التي تساعد رواد الأعمال لتطوير أفكارهم لإنشاء شركاتهم الناشئة والصغيرة ومتناهية الصغر منذ مراحلها الأولى وتقليل تكاليف المخاطرة وذلك عن طريق توفير كل السبل، من مكان مجهز به كل الإمكانات المطلوبة لبدء المشروع، وشبكة من العلاقات والاتصالات بمجتمع الأعمال، وتدريبات بالمهارات الفنية اللازمة لزيادة نسب نجاح المشروعات ، وبما تمتلكه من رصيد وخبرات سابقة وحالية من خلال المشاريع والمبادرات التنموية، وبكوادرها الأكفاء والمؤهلين من مدربين ومرشدين ومشرفين، علاوةً على توفر بنية تحتية متطورة ومجهّزة للتعامل مع الأنشطة ذات العلاقة، حيث تبلغ المساحة الإجمالية لحاضنة الأعمال (700)م2، تشمل (6) مكاتب احتضان مؤهلة ومجهزة ومؤثثة بأجهزة حاسوب وهواتف وشبكات الانترنت، بالإضافة إلى قاعة اجتماعات تتسع إلى (25) شخص للنقاش والعصف الذهني تنظيم المجموعات البؤرية، علاوةً على استراحة وكافتيريا، وقاعة متعددة الأغراض (Shared Space).
تم افتتاح كلية دار الكلمة الجامعية للفنون والثقافة عام 2006 ببرنامجي الإنتاج الفيلمي الوثائقي وبرنامج فن الخزف والزجاج، وكان عدد طالب الكلية 66 طالباً وكان الموقع الأول لكلية دار الكلمة الجامعية في مبنى دار الندوة حيث احتضنت دار الندوة الكلية لمدة خمس سنوات، أما الآن فقد بلغ عدد التخصصات في كلية دار الكلمة تسعة تخصصات معتمدة، وعدة برامج تنتظر الاعتماد من وزارة التربية والتعليم العالي. وتعتبر كلية دار الكلمة الجامعية للفنون والثقافة أول كلية في فلسطين تركز أهدافها التعليمية على الفنون الأدائية والمرئية والإرث الثقافي لإيماننا بأهمية الفنون لرفع مستوى الوعي الثقافي والمجتمعي، وبأهمية الفنون لما تعنيه من تطور ونمو وتميز للمجتمع الفلسطيني.
الأهداف العامة لكلية دار الكلمة الجامعية كلية دار الكلمة الجامعية هي مؤسسة أهلية للتعليم العالي في فلسطين مهمتها تزويد الفرص التعليمية ذات الجودة العالية إلى الطلبة من كافة قطاعات المجتمع الفلسطيني. تعنى كلية دار الكلمة الجامعية بنشر قيم الديمقراطية وحرية التعبير والفكر من أجل بناء مجتمع فلسطيني مدني، واع، وحر.
جست (JEST) مؤسسة غير حكومية انطلقت بهدف زرع بذور مجتمع ريادة الأعمال في مدينة القدس. يدور المفهوم حول وجود مركز أصحاب المشاريع الطموحين -من اصحاب الفكرة إلى أولئك الذين يملكون الشركات. يقدم المركز خدمات تكنولوجية، دعم واستشارات مالية وتسويقية، نصائح في التخطيط الاستراتيجي، لقاءات لتعزيز الشبكات، ومنصات لمشاريع مشتركة، للمساعدة على خلق نظام أعمال ريادي غنى وفعال في القدس.
تعمل JEST على تعزيز عدد من الشركات الناشئة القائمة وتسريع عملية خلق فرص العمل، وتشجع ثقافة الابتكار وروح المبادرة بين سكان القدس.
تحاول جست بكل السبل الممكنة دعم رواد الأعمال لفتح مشاريعهم الخاصة في المدينة، وتساعد على الحد من مشكلة البطالة وبالتالي النهوض بالوضع االقتصادي في المدينة.